ليس مؤكداً، تماماً، ما أشيع من أن شباب الثورة وسلفيي الإسكندرية و"حزب النور" امتنعوا عن المشاركة في التصويت على الدستور المصري، أو شاركوا في الاستفتاء عليه مشاركة هزيلة أو متواضعة، ذلك أن القد
Dr.Belkeziz
Dr.Belkeziz
Holder of the State’s Doctorate Degree in Philosophy from Mohammad V University in Rabat, Belkeziz is the Secretary General of the Moroccan Arab Forum in Rabat. He has previously worked as head of the Studies Department at the Beirut-based Arab Uni
Ses blogs
Articles :
734
Depuis :
09/01/2009
Categorie :
Politique
Articles à découvrir
خلافًا لما درجنا على اعتقاده - منذ فترة طويلة- في الوطن العربي، لم يكن الرهان الوحدوي الأوروبي سهلاً لعدّة أسباب تتصل بعامل المنافسة الدولية، كما بعوامل الممانعة الداخلية لسيرورة التوحيد الإق
نحو التحرّر من الخطابيّة واللفظانية في الخطاب السياسيّ العربيّ
للعربيِّ وَلَعٌ شديد بالخطابة. تلك كانت حالُه منذ بَدَأ يقرض الشعر ويذبّ عن القبيلة بالكلمة؛ وما زال كذلك، حتى اليوم، إذْ يحرّر البيان السياسي أو يقرأه وهو يَمْنَعُ مصالح الشعب - أو هكذا يقول-
مرت الذكرى الثالثة للخامس والعشرين من يناير في مصر من دون زلزال يذكر، أو قل مرت بأقل الخسائر المتوقعة، أو الموصى بها من قبل من أشاعوا الزعم بأن المناسبة ستكون "ثورة" جديدة على ما يسمونه "السلطة
إذا كان ثمة عوامل كابحة لبرامج التنمية في بلدان الجنوب (العالم الثالث)، ومنها البلدان العربية، فمنها - على تعدُّدها- عامل الدَّيْن الخارجي جنبًا إلى جنب مع عوامل أخرى نظير مثل فقر الموارد، وضعف
كتبنا، في مناسبات مختلفة، ما يفيد بأن “الإسلام الحزبي” مذهبي، وأنه يحمل رؤية مذهب بعينه إلى الاجتماع السياسي لا رؤية الإسلام عموماً كما يدعي . ولاحظنا كيف أنه ينتهي، بهذه النظرة المذهبية الا
سيطرة قوات “داعش” على أجزاء من الشمال العراقي، بعد سيطرتها على الفلوجة سابقاً، وتبخر “الجيش” وقوى الأمن أمام زحف مقاتليها، إنذار مدو بما ينتظر المنطقة برمتها، في القريب العاجل، إن لم تعد دو
في خضم الانتفاضات الشبابية العارمة في فرنسا وقسم من أوروبا، في مايو من العام 1968، وفي سياق النتائج الاجتماعية والسياسية والثقافية التي تولدت منها، انتبه الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر، وبعده
شئنا أم أبينا، نجحت الغزوة الكولونيالية الأمريكية للعراق، في العام ،2003 في إخراج هذا البلد الكبير من المنظومة العربية، وتعطيل طاقاته تعطيلاً كاملاً، بمثل ما نجحت "كامب ديفيد" الأمريكية - الصهي
لا يذكر اسم الراحل عبد الله عمران- حين يذكر- إلا مقترناً بأدوار كبيرة نهض بها في بلاده، وفي الوطن العربي، ولخدمة قضايا الأمة . لم يكن مجرد وزير اعترف له الجميع بالأهلية والتفاني في الخدمة، كان م